🔹إنّ هذا القرآن حبل الله عزّ وجل ، وهو النور المُبين،والشفاء النافع،عِصمةٌ لمن تمسّك به ، ونجاةٌ لمن تبعه ، لا تنقضى عجائبه ،* ولايخْلُق على كثرة الرّد،فاتلوه،فإنّ الله تعالى يأجركم على تلاوتِهِ بِكُلِ حرف عشر حسنات.
قال الشافعي - رحمه الله - :
من حفظ القرآن عظمت قيمته، ومن طلب الفقه نبل قدره، ومن كتب الحديث قويت حجته، ومن نظر في النحو رق طبعه، ومن لم يصن نفسه لم يصنه العلم.
جامع بيان العلم و فضله