• - قال العلّامةُ ابنُ عُثيمين
• - عليه رحمات رب العالمين - :
• - حرص الشيطان على إلهاء الإنسان في صلاته عن ذكر الله تعالى هو ذكر القلب فإذا سرح القلب وصار يوسوس صارت الصلاة جسماً بلا روح والشيطان يحرص على أن تكون صلاة بني آدم جسماً بلا روح.
📜【 التعليق على صحيح البخاري ( 3 / 19) 】
══════ ❁✿❁ ══════
• - قال العلّامةُ ابنُ عُثيمين
• - عليه رحمات رب العالمين - :
• - جمهور العلماء رحمهم الله على أنه إذا غلب الوسواس على الصلاة فإنه لا يبطلها لكنه ينقصها حتى ينصرف الإنسان وليس له من صلاته إلا عُشرها أو أقل.
📜【 التعليق على صحيح البخاري ( 3 / 19) 】
══════ ❁✿❁ ══════
• - قال العلّامةُ ابنُ عُثيمين
• - عليه رحمات رب العالمين - :
• - الإنسانُ لا ينبغي أن يغيب عن أهله إلا في أمر لا بد منه؛ ولهذا أمر النبي صلى الله عليه وسلم المسافر إذا قضى حاجته أن يُعجل إلى أهله؛ لأن بقاءه في أهله آنس له ولهم وأقرب إلى القيام بواجب الرعاية وغير ذلك من المصالح العظيمة.
📜【 التعليق على صحيح البخاري ( 3 / 73 ) 】
══════ ❁✿❁ ══════
• - قال العلّامةُ ابنُ عُثيمين
• - عليه رحمات رب العالمين - :
• - الواجبُ أن نُعلم أهلنا بقدر ما نستطيع والتعليم كما يكون بالقول يكون أيضا بالفعل، وربما وجود الإنسان معهم على الغداء وعلى العشاء وعلى القهوة يحصل به التعليم فيُسمي إذا بدأ ويحمد إذا انتهى ويجالسهم بالأُنس والانشراح.
📜【 التعليق على صحيح البخاري ( 3 / 74 ) 】
══════ ❁✿❁ ══════
• - قال العلّامةُ ابنُ عُثيمين
• - عليه رحمات رب العالمين - :
• - ينبغي للإنسان أن يكون مسابقاً بالخيرات كلما حصل الخير يكون هو الأسبق؛ لأن هذا هو الذي أمرنا الله به في قوله : ﴿سابِقوا إِلى مَغفِرَةٍ مِن رَبِّكُم ﴾.
📜【 التعليق على صحيح البخاري ( 3 / 16 ) 】
══════ ❁✿❁ ══════
• - قال العلّامةُ ابنُ عُثيمين
• - عليه رحمات رب العالمين - :
• - كل ما فيه حرج على الإنسان ومشقة فإنه معفو عنه، فإذا كان الإنسانُ إذا حضر الجماعة شق عليه مشقة شديدة أو مشقة ليست شديدة ولكنه لا يحتملها فإنه يُعذر بترك الجماعة.
📜【 التعليق على صحيح البخاري ( 3 / 158 ) 】
══════ ❁✿❁ ══════
🔘قال الإمام بن باز رحمه الله في مجموع الفتاوى جـ 2 صـ 130
ومتى تاب العباد إلى ربّهم وتضرّعوا إليه، وسارعوا إلى ما يرضيه، وتعاونوا على البِرِّ والتّقوى، وتآمروا بالمعروف وتناهوا عن المنكر، أصلح الله أحوالهم ، وكفاهم شرّ أعدائهم، ومكّن لهم في الأرض، ونصرهم على عدوّهم، وأسبَغ عليهم نعمه وصرف عنهم نِقَمه.
═════ ❁✿❁ ══════
🔘قال الإمام بن باز رحمه الله في مجموع الفتاوى جـ 2 صـ 146
حاسبوا أنفسكم عند جميع أقوالكم وأعمالكم ومعاملاتكم، فما كان من ذلك سائغاً في الشّرع فلا بأس من تعاطيه، وما كان منها محظوراً في الشّرع فاحذروه، وإن ترتب عليه طمع كثير فإنّ ما عند الله خيرٌ وأبقى.
═════ ❁✿❁ ══════
🔘قال الإمام بن باز رحمه الله في مجموع الفتاوى جـ 2 صـ 150
اتّباع الهوى والعياذ بالله يطمس نور القلب ويصدّ عن الحق.
═════ ❁✿❁ ══════
🔘قال الإمام بن باز رحمه الله في مجموع الفتاوى جـ 2 صـ 152
متى غفل -العبد- عن نفسه وسار وراء هواه وشهواته، وأعرض عن الإستعداد لآخرته فذلك عنوان هلاكه ودليل خسرانه.
═════ ❁✿❁ ══════
🔘قال الإمام بن باز رحمه الله في مجموع الفتاوى جـ 2 صـ 158
لا صلاح للعباد ولا سعادة ولا عِزّة ولا كرامة ولا نجاة في الدّنيا والآخرة إلاّ باتّباع القرآن الكريم وسُنّة الرّسول ﷺ ، وتعظيمهما والتّواصي بهما في جميع الأحوال والصّبر على ذلك.
═════ ❁✿❁ ══════
🔘قال الإمام بن باز رحمه الله في مجموع الفتاوى جـ 2 صـ 159
المؤمن بإيمانه بالله واعتماده عليه واستغنائه به وقيامه بِحَقّه وتصديقه بوعده، مطمئن القلب، منشرح الصدر، مرتاح الضّمير.
═════ ❁✿❁ ══════
🔘قال الإمام بن باز رحمه الله في مجموع الفتاوى جـ 2 صـ 167
أكثر الخلق لا يردعه عن باطله مجرّد الوعد والوعيد، بل لا بدّ في حقّه من وازع سلطاني يلزمه بالحق ويردعه عن الباطل.
═════ ❁✿❁ ══════
﴿يا أَيُّهَا الَّذينَ آمَنوا إِن تَنصُرُوا اللَّهَ يَنصُركُم وَيُثَبِّت أَقدامَكُم﴾
🔘قال الإمام بن باز رحمه الله في مجموع الفتاوى جـ 2 صـ 167
أجمع أهل التّفسير على أنّ نصر الله سبحانه هو نصر دينه بالعمل به والدّعوة إليه وجهاد من خالفه.