《 مكانــة الشيخ الألبانــي رحمه الله عنــد العلمــاء 》
❍ - ابن إبراهيــم آل الشيــخ :
” هـو صاحـب سنّـة و نصـرة للحـق ومصادمـة لأهـل الباطـل “.
[الفتاوى (4/92)]
______________
❍ -ابن بــاز رحمــه اللــه :
” مـا رأيـتُ تحـت أديـم السمـاء عالمـاً بالحديـث فـي العصـر الحديـث مثـل العلاَّمـة محمـد ناصـر الدِّيـن الألبانـي “.
[حيـاة الألبانـي، ص: 65-66]
✵ ✵ ✵
✵
وسُئـل عن حديـث رسـول اللـه صلـى اللـه عليـه وسلـم:
(( إنَّ اللـهَ يبعـثُ لهـذه الأمَّـة علـى رأس كـلِّ مائـة سنـة مَـن يُجـدِّد لهـا دينهـا ))،
فسُئـل مَـن هـو مُجـدِّدُ هـذا القـرن؟
فقــال رحمــه اللــه:
” الشيـخ محمـد ناصـر الديـن الألبانـي هـو مُجـدِّدُ هـذا العصـر فـي ظنِّـي، واللـه أعلـم “.
[ شـرح بلـوغ المـرام ]
❍ وقــال أيضــاً:
” لا أعلـمُ تحـت قُبَّـة الفلـك فـي هـذا العصـرِ أعلـم مـن الشيـخ ناصـر “
_____________
❍ -ابن عثيميــن -رحمــه اللــه-:
” الألبانـيُّ رجـلٌ مـن أهـل السنـة رحمـه اللـه، مدافـعٌ عنهـا، إمـامٌ فـي الحديـث، لا نعلـم أنَّ أحـداً يُباريـه فـي عصرنـا،...
الرجـل ـ رحمـه اللـه ـ نعرفـه مـن كتبـه، وأعرفـه ـ بِمجالستِـه أحيانـاً ـ سلفـيَّ العقيـدة، سليـمَ المنهـج “
[فتـاوى العلمـاء الأكابـر ص 4]
✵ ✵ ✵
وقــال- رحمــه اللــه -
وهـو يـوزع أشرطـة الألبانـي فـي الحـرم كجوائـز للطلبـة:
” محـدث الشـام، أو إن شئتـم قلتـم محـدث عصـره الشيـخ محمـد ناصـر الديـن الألبانـي “
[درس الصبـاح 29 رمضـان 1416ه]
______________
❍ -محــدث اليمــن الشيــخ مقبــل الوادعــي -رحمــه اللــه-
” إن الشيـخ محمـد ناصـر الديـن الألبانـي لا يوجـد لـه نظيـر فـي علـم الحديـث، وقـد نفـع اللـه بعلمـه وكتبـه أضعـاف مـا يقـوم بـه أولئـك المتحمسـون للإسـلام علـى جهـل؛ أصحـاب الثـورات والانقـلابات،
○ والـذي أعتقـده وأديـن اللـه بـه أن الشيـخ محمـد ناصـر الديـن الألبانـي مـن المجدديـن الذيـن يصـدق عليهـم قـول الرسـول صلـى اللـه عليـه وسلـم:
"إن اللـه يبعـث لهـذه الأمـة علـى رأس كـل مئـة سنـة مـن يجـدد لهـا دينهـا"
رواه أبـو داود وصححـه العراقـي وغيـره.
(...إنه لا يقدح في الشيخ ناصر الدين وفي عِلمه إلا مبتدع من ذوي الأهواء، فهم الذين يبغضون أهل السنة ويُنفرون عنهم...
وهذا وإني أنصح كل طالب علم بالحرص على اقتناء كتب الشيخ ناصر الدين الألباني، ويعلم الله أني ما أعلم بكتاب له يخرج إلا وبادرت إلى اقتنائه... ويعلم أننا لا نزال نزداد علمًا بسبب كتب الشيخ).
[ إقامة البرهان (ص6-7)]