
كتب " د. مصطفى السّباعي " في مُقدَّمة كتابِه : " هكذا علّمتني الحياة " : 
إنّ هَذهِ الخواطِر خُلاصةُ تجَاربي في الحيَاةِ ، لمْ أنقُلَ شَيئًا مِنها من كِتابٍ، ولا اسْتعنتُ فيها بآراءِ غيري مِن 
النَّاسِ، وأَعْتقدُ أن من حقِ الجيلِ الذي أتى بعدنَا أن يطّلع على تَجَاربِنا ، 
وأن يسْتفيدَ منْ خِبرتِنا إذا وجَدَ فيها مايُفيدُ 
....، 
إنّ خيْرَ النّصحِ ماأعطتْهُ الحياةُ نفْسهَا ، وأبلغَ الموعظَةِ ما اتّصلَ بتَجاربِ الحياة ذاتهَا . 
إنّ خيْرَ النّصحِ ماأعطتْهُ الحياةُ نفْسهَا ، وأبلغَ الموعظَةِ ما اتّصلَ بتَجاربِ الحياة ذاتهَا . 
إنّ خيْرَ النّصحِ ماأعطتْهُ الحياةُ نفْسهَا ، وأبلغَ الموعظَةِ ما اتّصلَ بتَجاربِ الحياة ذاتهَا .