📛 كـيـفــيـة إنـكـار الــبــدع
➖➖➖➖➖➖
◀ الــلــجــنــة الــدائــمــة 
➖➖➖➖➖➖
 
💧 ينبغي للداعية أن يكون عالما بما يأمر به وبما ينهى عنه، 
💫 حكيما فيما يأمر به وما ينهى عنه، 
💢 وأن يوازن بين المصالح فيقدم راجحها على مرجوحها، 
🎋 وينظر في المفاسد فيرتكب أخفها لدفع أشدها، 
💡وإذا تعارضت المصالح والمفاسد ورجحت المصالح أخذ بها، 
📮 وإذا رجحت المفاسد تركها، 
🌕 وبناء على ذلك فإنه ينبغي له أن يقرر السنة ويبينها، 
🌐 وأن ينكر البدعة ويبينها للناس 
🌑 لكن بالحكمة والموعظة الحسنة 
🔵 والمجادلة بالتي هي أحسن، 
💎 قال تعالى: ﴿ ادْعُ إِلَى سَبِيلِ رَبِّكَ بِالْحِكْمَةِ وَالْمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِ وَجَادِلْهُمْ بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ ﴾
● [ سورة النحل الآية 125 ] 
✋ ولا يسمى بذلك فتانا. 
📝 [(اللجنة الدائمة(2/476)]
📌 هذا والله ولي التوفيق
♦جزى الله خيراً من قرأها وساعدنا على نشرها 📚