منتديات الإسلام والسنة  

العودة   منتديات الإسلام والسنة > المنتديات الشرعية > منتدى القران الكريم وتفسيره > فضل قراءة آية الكرسي

الموضوع: فضل قراءة آية الكرسي الرد على الموضوع
اسم العضو الخاص بك: اضغط هنا للدخول
سؤال عشوائي
العنوان:
  
الرسالة:
يمكنك إختيار أيقونة من القائمة التالية:
 

الخيارات الإضافية
الخيارات المتنوعة
تقييم الموضوع
إذا أردت, تستطيع إضافة تقييم لهذا الموضوع.

عرض العنوان (الأحدث أولاً)
08-13-2011 07:16 AM
باغي الخير
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الواثقة بالله مشاهدة المشاركة
مشكور علر المرور
القول للشيخ عبد العزيز ابن باز رحمه الله
منقول من موقعه الرسمي http://www.binbaz.org.sa/mat/20549
جزاكم الله خيرا
08-13-2011 06:50 AM
امل أسأل الله أن يجعلنا مداومين على قراءة هذه الاية العظيمة
08-13-2011 06:30 AM
الواثقة بالله
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة باغي الخير مشاهدة المشاركة
جزاكم الله خيرا ، لكن لو احلتم هذا الكلام لقائله كان افضل0
مشكور علر المرور
القول للشيخ عبد العزيز ابن باز رحمه الله
منقول من موقعه الرسمي
http://www.binbaz.org.sa/mat/20549
08-09-2011 07:23 AM
باغي الخير جزاكم الله خيرا ، لكن لو احلتم هذا الكلام لقائله كان افضل0
08-09-2011 03:09 AM
الواثقة بالله
فضل قراءة آية الكرسي


ألم تستفسرعن معنى هذا الحديث: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: من قرأ آية الكرسيدبر كل صلاة مكتوبة, لم يمنعه من دخول الجنة إلا أن يموت ما معنى هذاالحديث؟


هذاجاء له طرق وبعضها لا بأس به، وهو يدل على أنه يستحب أن تقرأ هذه الآيةبعد كل صلاة، اللّهُ لاَ إِلَهَ إِلاَّ هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ.. (255)سورة البقرة، وهي أعظم آية في القرآن، يستحب أن تقرأ بعد كل صلاة منالصلوات الخمس؛ لأن بعض الطرق صحيح جيد لا بأس به، ومعناه: الوعد بالخيروأن هذا من أسباب دخول الجنة إن لم يمنع مانع من وجود كبائر من الذنوب،مثل ما في الأحاديث الأخرى التي فيها الوعد بالجنة لمن صام يوم عرفة أوصام يوم عاشوراء أو صام الاثنين والخميس يعني إن لم يصر على الكبائر، هذاوعد إن لم يقم على الكبائر، أما من أقام على الكبائر ما تغفر له ذنوبه،يقول النبي صلى الله عليه وسلم: (الصلوات الخمس والجمعة إلى الجمعة ورمضانإلى رمضان كفارات لما بينهن إذا اجتنبت الكبائر)، والله يقول في كتابهالعظيم يخاطب المؤمنين وغيرهم: إِن تَجْتَنِبُواْ كَبَآئِرَ مَاتُنْهَوْنَ عَنْهُ نُكَفِّرْ عَنكُمْ سَيِّئَاتِكُمْ وَنُدْخِلْكُممُّدْخَلاً كَرِيمًا (31) سورة النساء، فشرط في تكفير السيئات ودخولالجنات اجتناب الكبائر، أما من لم يجتنبها، مات وهو مقيمٌ عليها من الزناأو العقوق للوالدين أو أكل الربا، أو قطيعة الرحم، أو ما أشبه ذلك، فهذامعلقٌ أمره، وهو على خطر، لا تكون حسناته مكفرة، بل هو على خطر حتى يجتنبالكبائر، إذا كانت الصلاة وهي عمود الإسلام لا تكفر إلا باجتناب الكبائر،وهكذا صوم رمضان، فكيف بغير ذلك، يقول صلى الله عليه وسلم: (الصلوات الخمسوالجمعة إلى الجمعة ورمضان إلى رمضان كفارات لما بينهن إذا اجتنب الكبائر)وفي لفظٍ: (ما لم تغشَ الكبائر) أخرجه مسلم في الصحيح، هذا يدل على أنأحاديث الوعد بالمغفرة والرحمة لمن استغفر وفعل كذا وكذا مشروط باجتنابالكبائر، ونص الآية واضحٌ في ذلك إِن تَجْتَنِبُواْ كَبَآئِرَ مَاتُنْهَوْنَ عَنْهُ نُكَفِّرْ عَنكُمْ سَيِّئَاتِكُمْ وَنُدْخِلْكُممُّدْخَلاً كَرِيمًا (31) سورة النساء، فالأحاديث التي فيها تكفير السيئاتوحط الخطايا لمن فعل كذا وفعل كذا يعني ما لم يصر على كبيرة، ما لم يكنعنده إصرار على كبيرة من الكبائر، فإذا أصر على الكبيرة لم تكفر له الذنوببذلك العمل. نسأل الله لنا ولجميع المسلمين العافية. شكر الله لكم...

تعليمات المشاركة
تستطيع إضافة مواضيع جديدة
تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة


الساعة الآن 03:02 AM
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
vEhdaa 1.1 by NLP ©2009

RSS RSS 2.0 XML MAP HTML