![]()  | 
	
		
			
  | 
	|||||||
| التسجيل | التعليمـــات | قائمة الأعضاء | المجموعات الإجتماعية | التقويم | البحث | مشاركات اليوم | اجعل كافة الأقسام مقروءة | 
		 
		عرض العنوان (الأحدث أولاً)
	 | 
| 10-08-2010 07:21 PM | |
| نبض التوحيد | 
		
		 أطال الله عمر الشيخ و أعانه الله وجميع مشايخ السلفيه جزاكم الله خير الجزاء وبارك الله لكم في علمكم ووقتكم وجهودكم 
	 | 
| 10-08-2010 02:45 AM | |
| سعيد | 
		
		 بورك فيكِ وفي قلمك  
	 | 
| 10-05-2010 04:06 AM | |
| قمر | 
		 قضية اختلاف العلماء ، والموقف الصحيح من ذلك ! فضيلة العلامة د . صالح بن فوزان الفوزان : الاختلاف على أقسام : - القسم الأول : الإختلاف في العقيدة وهذا لا يجوز ؛ لأنَّ العقيدة ليست مجالاً للاجتهاد والاختلاف لأنَّها مبنية على التوقيف ولا مسرح للاجتهاد فيها ، والنبي - صلى الله عليه وسلم - لمَّا ذكر افتراق الأُمة إلى ثلاث وسبعين فرقة قال : ( كُلُّها في النار إلاَّ واحدة ) . قيل : من هم يا رسول الله !؟ قال : ( هُم من كان على ما أنا عليه وأصحابي ) . - القسم الثاني : الخلاف الفقهي الذي سببه الاجتهاد في استنباط الأحكام الفقهية من أدلتها التفصيلية ، إذا كان هذا الاجتهاد مِمَّن تَوَفَّرت فيه مؤهلات الاجتهاد ، ولكنه قد ظهر الدليل مع أحد المجتهدين ؛ فإنَّه يجب الأخذ بما قام عليه الدليل وترك ما لا دليل عليه . قال الإمام الشافعي - رحمه الله - : ( أجمعت الأُمَّة على أنَّ من استبانت له سُنَّة رسول الله - صلى الله عليه وسلم - لم يَكُن ليدعها لقولِ أَحد . وذلك لقول الله تعالى : فَإِن تَنَازَعْتُمْ فِي شَيْءٍ فَرُدُّوهُ إِلَى اللهِ وَالرَّسُولِ إِن كُنتُمْ تُؤْمِنُونَ بِاللهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ ذَلِكَ خَيْرٌ وَأَحْسَنُ تَأْوِيلاً ) . قال الإمام ابن القيم - رحمه الله - : العِلم قالَ الله قالَ رسوله ... قال الصحابة هُم أُولُو العِرْفَان ما العلم نَصبك للخلاف سفاهة ... بين النصوص وبين قول فلان وقال آخر : وليس كُلُّ خِلاف جاء معتبرًا ... إلاَّ خِلاف له حَظٌّ مِن النظر وقال آخر : العلم قال الله قال رسوله ... قال الصحابة ليس خِلاف فيه ما العلم نصبك للخلاف سفاهة ... بين النصوص وبين رأي فقيه - القسم الثالث : الاجتهاد الفقهي الذي لم يظهر فيه دليل مع أحد المختلفين ، فهذا لا يُنْكَر على مَن أَخذ بأحد القولين ، ومِن ثم جاءت العبارة المشهورة : ( لا إنكار في مسائل الاجتهاد ) . وهذا الاختلاف لا يُوجِب عداوة بين المختلفين . لأنَّ كُلاًّ منهم يَحتمل أَنَّهُ على الحقِّ . هذا وبالله التوفيق . وصلى الله وسلم على نبيِّنا محمد وآله وصحبه .رسالة : [ الإجتماع ونبذ الفرقة : ص 46 ]  | 
		 
		تعليمات المشاركة
	 | 
تستطيع إضافة مواضيع جديدة 
		تستطيع الرد على المواضيع 
		لا تستطيع إرفاق ملفات 
		تستطيع تعديل مشاركاتك 
		BB code is متاحة 
		الابتسامات متاحة 
		كود [IMG] متاحة 
		كود HTML معطلة 
		 |